تجــار الأزمــات
ال2 يونيو 2020 - 5:06مساء
محمد اسماعيل
لم يتعظ بعض الناس من مهاجمات كورونا للبشريه جميعا وتتاسوا انهم ضمن الناس فاستغلوا الازمه ورفعوا اسعار الكمامات ومايلزم الوقايه والحمايه ودخل معهم بعض الصيادلة عديمي الضمير وكانت فرصة للغشاشين ليقدموا سلعا مضروبه ولا ينبطق عليها المواصفات القياسيه والطبيه والدوليه ونشطت حركة بيع المضروب عبر وسائل التواصل الاجتماعي مماينذر باخطار أشد من خطورة (كورونا) التي لايموت بها سوي ٢٪من المصابين بها... أما ماينتج عن المضروب والمغشوش فأكثر من ذلك بكثير وضرب اقتصاد البلد.... ارجو الحذر من تجار الأزمة واغنياء الكوارث والحروب ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
علِّق